كنت في انتظار قدومه منذ أن وفقني الله وتزوجت ... لم اكن متخيلا شكله في الصغر لكنني احلم ومازلت احلم ان اراه كبيرا يافعا نافعا
هو الان يحاول ان يكتشف ما حوله ينظر ويرى الوانا كثيرة واصوات واناس .....
لا يملك سوى صرخات وبكاء ينادي بهم على امه كي ترضعه
سبحان الخالق الذي علم الانسان ما لا يعلم .....
يوم 20 -8 2008
تاريخ بداية جديدة في حياتي ..
بداية حياة يوسف الصديق ابني
اللهم احفظه بحفظك وارعاه برعايتك واشمله بفضلك وانبته نباتا صالحا
اللهم آمين